نموذج الذكاء الاصطناعي WALA AI

يُعدّ  WALA AI مشروعًا رائدًا أطلقته الهيئة العالمية للغة العربية ليكون أول نموذج ذكاء اصطناعي متخصّص في خدمة العربية وتعليمها للناطقين بغيرها.
يستند النموذج إلى أحدث تقنيات التعلّم العميق واللغويات الحاسوبية، ويهدف إلى جعل تعلّم العربية أسهل وأذكى وأكثر تفاعلًا

من خلال WALA AI يستطيع المتعلم:

  • التحدث بالعربية مع نموذج ذكي يصحّح نطقه ويطوّر لغته.
  • أداء اختبارات تحديد المستوى والكفاءة بدقة فورية.
  • التدرّب على القراءة والكتابة والمحادثة عبر أنشطة تفاعلية شخصية.

ويمكّن المعلّم والمؤسسة من:

  • تقويم الطلاب آليًا وفق معايير الأداء اللغوي.
  • إنشاء أنشطة ودروس مخصصة حسب المستوى والمهارة.

مجالات الاستخدام الرئيسة

التقويم الذكي (Assessment)

  • تصحيح كتابي آلي/بشري مزدوج وفق معايير أداء واضحة (الدقة، التماسك، المعجم، البنية).
  • تقييم شفهي عبر تسجيلات صوت/فيديو مع قياسات الطلاقة والوضوح والملاءمة المعجمية.
  • دعم امتحانات الكفاءة ALPT بإصدار ملاحظات تشخيصية دقيقة لكل مهارة.

تحليلات التعلم والمؤسسات (Analytics)

  • لوحات قياس للجامعات والمراكز: مؤشرات تحسّن، معدلات إتقان، مناطق صعوبة.
  • تقارير تأثير البرامج (Impact) على مستوى الدورات والمدرّسين والمناهج.

تأليف المحتوى والأنشطة (Authoring)

  • توليد أنشطة وتمارين متدرجة وفق الأطر المرجعية (A1–C2).
  • تكييف النصوص لمستويات مختلفة مع الحفاظ على أصالة المحتوى وجودته.
  • توليد بنوك أسئلة معيارية مع تصنيفها حسب المهارة والمستوى وسلوك الإجابة.

التعلّم التكيّفي (Adaptive Learning)

  • مسارات تعلم شخصية تعتمد على مستوى المتعلم وأخطاءه المتكررة وسرعة تقدّمه.
  • توصية ذكية بالأنشطة والموارد، ومتابعة فورية للفجوات المعرفية والمهارية.

الدعم الأكاديمي والبحثي

  • أدوات لغوية للبحث (تحليل صرفي/نحوي، تعليقات أسلوبية).
  • مساعد بحثي لإعداد دراسات وإحصائيات وصفية حول بيانات التعلّم.
الذكاء الذي يفهم العربية… ويتحدث بها إليك.

المكوّنات التقنية

الذكاء الذي يفهم العربية… ويتحدث بها إليك.

الحوكمة والأخلاقيات

الذكاء الذي يفهم العربية… ويتحدث بها إليك.

نماذج التكامل والتبنّي

الذكاء الذي يفهم العربية… ويتحدث بها إليك.

خارطة الطريق (Roadmap)

الذكاء الذي يفهم العربية… ويتحدث بها إليك.

كيف تبدأ؟